ريغان :
أما وقد عرفت ما أريد لك من الخير أيها السيد العزيز، فخبرني بلا مواربة، بل بالصدق والصراحة: ألست تحب أختي؟
إدموند :
بلى، حبا كريما.
ريغان :
ولكن ألم يحدث لك بتة أن سرت في الطريق الذي يسلكه أخي إلى مكانه المحرم؟
إدموند :
تأثمت علي بهذا الظن.
ريغان :
أشفق أنك على وفاق معها وقربة لا يسعنا معهما إلا أن نسميك خدينها.
অজানা পৃষ্ঠা