خلل الزعرور تجري بالعجل
بزئير وهدير ووشل
دعه يمضي هكذا ولا تسل
لير :
ويك! كان خيرا لك لو بقيت في قبرك من أن تخرج بجسمك هذا العاري مستهدفا لعاديات السماء. أهذا كل شأن الإنسان؟ أمعنوا فيه النظر، لست مدينا للدودة بحرير، ولا للبهيمة بجلد، ولا للشاة بصوف، ولا للهر بعطر. نحن بيننا ثلاثة مصطنعون. أما أنت فإنك الإنسان الصراح، ما لإنسان المتجرد إلا بهيمة عارية مثلك ذات رجلين. إليك عني أيتها العاريات! هلم، فكوا هذه الأزرار من عراها (ممزقا ثيابه) .
البهلول :
أتوسل إليك يا عمي أن تهدئ روعك. هذا ليل سيئ لا تحمد السباحة فيه. انظر: هذه نار ماشية على قدمين تدنو منا (يظهر غلوستر بمشعل) .
إدغار :
هذا هو العفريت الأسود فليبرتيجبت
3
অজানা পৃষ্ঠা