ريغان :
إني لسعيدة برؤية جلالتك.
لير :
ريغان، أعتقد أنك سعيدة حقا، ولحري بي أن أعتقد ذلك، فإن لم تكوني سعيدة بلقائي، فلا بد لي أن أنكر قبر أمك، وأعلن أنه يضم رفات امرأة زانية. (إلى كنت)
ها أنت طليق. لأدع الكلام في هذا إلى وقت آخر. ريغان يا ابنتي المحبوبة، لقد عقتني أختك. آه يا ريغان! لقد أنشبت غونوريل (قارعا جهة قلبه)
أنياب جحودها الحادة هنا كما ينشب العقاب أظفاره. إني لفي عي عن الكلام، ولا أراك تصدقين بأي خبث وأي إثم كانت ... آه يا ريغان ...!
ريغان :
سكن يا مولاي روعك؛ فلعمري إني لأرى أنك تنقص من قدرها أكثر مما تنقص هي من حقك.
لير :
كيف ذا؟ خبريني.
অজানা পৃষ্ঠা