ومن يعبره غيره؟ (24) شاق هو هذا المعبر، والدرب إليه مضن، (25) بينهما تمتد مياه الموت، (مياه الموت)
عصية ! (26) ربما أمكنك - يا جلجاميش - أن تعبر البحر من أي مكان، (27) لكن ماذا تفعل إن أمكنك بلوغ مياه الموت؟ (28) جلجاميش، ها هو ذا «أورشنابي»، ملاح (سفينة) «أوتنابشتيم»، (29) ولديه
الصور الحجرية ،
24
وهو هناك في الغابة يجمع الأرز. (30) (امض إليه) عساك تراه.
25 (31) إذا استطعت، فاعبر معه (البحر)،
وإذا لم تستطع، فارجع أدراجك!» (32) لم يكد جلجاميش يسمع هذا، (33) حتى حمل الفأس في يده، (34)
واستل السيف من حزامه ،
26
وتسلل (إلى داخل الغابة)، ونزل إليها،
অজানা পৃষ্ঠা