أكتيا :
ها هي قد تركت عجلة الغزل بدون أن تعمل شيئا (تلتفت فترى جيرانها)
آه ما هذا؟
ليكون (متمما حديثه) :
فإذا هم جماعة من المتوحشين، فهجموا عليه وهم يصخبون ويلعنون فسلبوا ما كان معه ثم سألوه عن اسمه، ولما قال لهم إنه صانع أسلحة في ماسيليا، صاحوا صيحة الفرح والنصر وأخذوه معهم، بعد أن أوثقوه بالحبال.
أكتيا :
صانع أسلحة! أوثقوه وأخذوه معهم! قل لي يا رجل من هو ذلك النفس؟ تكلم!
ليكون (مشيرا بيده إلى الجماعة) :
أهذه زوجة ميرون؟
أكتيا :
অজানা পৃষ্ঠা