طريقهم وطريقي؟
أكتيا :
نعم، ويقولون أيضا إنك قد دخلت المدينة لتفتح أبوابها لقومك.
أنجومار (بغضب) :
أنا؟ من قال ذلك؟
أكتيا :
أنا، وأقوله في وجهك، فأنت جاسوس خائن! وأنت ...
أنجومار (هاجما عليها) :
ويلك يا امرأة (يتراجع متألما)
ولكن لا، لا لا، فأنت أم بارتينيا فلا أجيبك بكلمة (يدخل إلى المنزل) .
অজানা পৃষ্ঠা