لميرون من ماسيليا.
أنجومار :
لذلك الشيخ الذي يبكي بكاء النساء!
ميرون :
لقد افتدتني وردت علي حريتي (إلى ألستور)
أوليست لامعة الشعر، براقة العينين، كأنها الظبية في رشاقتها، وكلامها يكاد يكون غريدا؟ قل لي يا سيدي: أليست هي ابنتي؟! (تدخل بارتينيا من الشمال وحولها جملة من المتوحشين.)
ألستور :
ها هي قد أقبلت.
ميرون (مندفعا نحوها) :
بارتينيا، ابنتي، عزيزتي بارتينيا! يا للآلهة! أكاد أجن من شدة الفرح.
অজানা পৃষ্ঠা