الأستاذ :
الرحمة يا بني! ... لأنها ستموت إذا أنت مت.
شاترتون :
ومن تعني؟
الأستاذ :
لأنها يا بني ضعيفة الجسم والروح.
شاترتون :
سمها يا صديقي ... هل تريد أن أعتقد ...
الأستاذ (ينهض) :
ألم تتبين السر من وجهها؟ ... لن يعود بك حاجة إلى الانتحار ... ينبغي الآن أن تعيش!
অজানা পৃষ্ঠা