মৃত সাগরের পাণ্ডুলিপি এবং কুমরান সাম্প্রদায়
مخطوطات البحر الميت وجماعة قمران
জনগুলি
ومن مخلفات كهف قمران الأول درج آرامي محزوم ضاعت فصوله الأربعة الأولى، وهو فيما يظهر توسع في الفصول الخمسة عشر الأولى من سفر التكوين. ومن هنا تعريفه بالتكوين المنتحل. وقد عني به أفيغاد
Avigad
ويادين
Yadin ، فنشرا ما تيسر منه في العبرية والإنكليزية في السنة 1956.
18
ومن الأسفار القمرانية المنتحلة سفر ينسب إلى أرميا تبقت منه بقايا مختلفة، ولا يمكن ربطه لا بأرميا نفسه ونبوته، ولا بأمين سره باروك. وهنالك أيضا بقايا من سفر يدعى ترانيم يشوع وسفر آخر يعرف برؤيا عمران أبي موسي وهارون، ولا تزال هذه جميعها قيد الدرس والبحث يعنى بها الأبوان ميليك وستاركي.
19
ومن هذه الأسفار القمرانية المنتحلة أيضا صلاة نبونيدوس:
كلمات الصلاة التي صلاها نبونيدوس الملك العظيم ملك أشور وبابل عندما أصيب بأمر الله بورم شديد، وهو في مدينة تيماء: أصبت سبع سنوات، وأبعدت عن الناس، ولكن لما اعترفت بآثامي وخطاياي أرسل الله إلي نبيا يهوديا ممن أبعدوا إلى بابل، ففسر وكتب أن يمجد اسم الله العلي، وكتب هكذا: «لما أصبت بورم شديد بأمر العلي في مدينة تيماء صليت سبع سنوات إلى الآلهة المصنوعة من الفضة والذهب والبرونز والخشب والحديد والحجر والطين ... من الآلهة ...»
20
অজানা পৃষ্ঠা