عن النبي (ص) قال الرفيق ثم السفر
وقال (ع) ما اصطحب اثنان إلا كان أعظمهما أجرا وأحبهما إلى الله عز وجل أرفقهما بصاحبه
وقال أمير المؤمنين (ع) لا تصحبن في سفرك من لا يرى لك من الفضل عليه كما ترى له عليك
قال رسول الله (ص) من السنة إذا خرج القوم في سفر أن يخرجوا نفقتهم فإن ذلك أطيب لأنفسهم وأحسن لأخلاقهم
عن أبي عبد الله (ع) قال اصحب من تتزين به ولا تصحب من يتزين بك
وعنه (ع) قال البائت في البيت وحده شيطان والاثنان أمة [لمة] والثلاثة أنس
عن شهاب بن عبد ربه قال قلت لأبي عبد الله (ع) قد عرفت حالي وسعة يدي وتوسعي على إخواني فأصحب النفر منهم في طريق مكة فأوسع عليهم قال لا تفعل يا شهاب فإنك إن بسطت وبسطوا أجحفت بهم وإن هم أمسكوا أذللتهم فاصحب نظراءك
قال أبو جعفر (ع) إذا صحبت فاصحب نحوك ولا تصحبن من يكفيك فإن ذلك مذلة للمؤمن
قال رسول الله (ص) أحب الصحابة إلى الله عز وجل أربعة وما زاد قوم على سبعة إلا كثر لغطهم
قال الصادق (ع) حق المسافر أن يقيم عليه إخوانه إذا مرض ثلاثا
عنه (ع) قال قال النبي (ص) ما من نفقة أحب إلى الله عز وجل من نفقة قصد وإن الله يبغض الإسراف إلا في حج أو عمرة
وقال (ص) في سفر خرج حاجا من كان سيئ الخلق والجوار فلا يصحبنا
عن الحلبي قال سألت الصادق (ع) عن القوم يصطحبون فيكون فيهم الموسر وغيره أينفق عليهم الموسر قال إن طابت بذلك أنفسهم
وقال (ص) سيد القوم خادمهم في السفر
ومن كتاب شرف النبي (ص) روي عن النبي (ص) أنه أمر أصحابه بذبح
পৃষ্ঠা ২৫১