مضى لي زمان لو أخير بينه
وبين حياتي خالدا أمد الدهر
لقلت ذروني ساعة قرب مهجتي
على غفلة الواشين ثم اقصفوا عمري
المنظر الثاني (خيمة من الشعر)
المشهد الأول (مهدي - زينب - سعد - بكر)
مهدي :
لقد تفاقم الطلاب حول بابنا وفاقوا الجراد عدا وليلى لم ترتض بواحد منهم! لقد جنت بحب ذلك المجنون وأنا لا أسلم بذلك ولو هدرت آخر نقطة من دمي، جاء والده خاطبا ابنتي فرفضت وهيهات أن أرضى.
زينب :
إذا يحل لنا أن نقتل هذه الابنة ونطرحها بين براثن الموت، فهذا لعمري منتهى الظلم!
অজানা পৃষ্ঠা