26

মাজমুচত কাসায়েদ

مجموعة القصائد الزهديات

প্রকাশক

مطابع الخالد للأوفسيت

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٩ هـ

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

كَمْ قَدْ تَحَدَّى قُرَيْشًا في القَدِيْم وهُمْ ... أَهْلُ البَلاَغَةِ بَيْنَ الخَلْقِ كُلِّهِمِ بِمِثْلِهِ وَبِعَشْرٍ ثُمَّ وَاحِدَةٍ ... فَلَمْ يَرُوْمُوْا إذْ ذَا الأمْرُ لَمْ يُرمِ الجنُّ والإنْسُ لم يَأتُوا لَو اجْتَمَعُوْا ... بِمِثْلِهِ وَلَوِ انْضَمُّوْا لِمِثْلِهِمِ أَنَّى وَكَيْفَ وَرَبُ العَرْشِ قَائِلُهُ ... سُبْحَانَهُ جَلَّ عن شِبْهٍ لَهْ وَسَمِي مَا كَانَ خَلْقًا ولا فَيْضًا تَصَوَّرَهُ ... نَبِيُّنَا لاَ وَلاَ تَعْبِيرَ ذِي نَسَمِ بَلْ قَالَهُ رَبُّنَا قَوْلًا وأَنْزَلَهُ ... وَحْيًا على قَلْبِهِ المُسْتَيْقِظِ الفَهِمِ واللهُ يَشْهَدُ والأملاكُ شَاهِدَةٌ ... والرُّسْلُ مَعْ مُؤْمِنِي العُرْبَانِ والعَجَمِ انتهى «قصيدة في غربة الإسلام وإهمال نصره» ... «مِمَّنْ يَنْتَسِبُ إِليه» لهَفِيْ عَلَى الإِسْلاَمِ مِنْ أَشْيَاعِهِ .. لْهَفِي عَلَى القْرآنِ والإِيْمانِ لْهَفِيْ عَلَيْهِ تَنَكَّرَتْ أَعْلاَمُهُ ... إلا عَلَى الخِرِّيْتِ في ذَا الشَّانِ

1 / 28