============================================================
كربف ش سس اطال وحدة الوجود وأيطالها
السلف : الحلاج نصف رجل وذلك أنه لم ترفع له الانية بالمعنى فرقفعت
له صورة . قالوا لمحيي الدين بن العربي والله ماهي الا حيرة ظهرت وبي حلفت، وان المقسم الله وقال فيه : المنقول عن عيسى عليه السلام أنه قال : ان الله تبارك وتعالى اشتاق أن يرى ذاته المقدسة نفق من نوره آقم عليه السلام
8 وجعله كالمرآة ينظر الى ذانه المقدسة فيهاء واني أنا ذلك النور وآدم المرآة.
قال ابن الفارض في قصيدته (نظم السلوك) : وشاهد اذا استجليت تفسك من ترى بغير يزاء في المراة الصقيلة أغيرك فيها لاح أم أت ناظر اليك بها عند انمكاس الاشعة
(قال) وقال ابن اسرائيل : الامر أمران : أمر يواسطة وأم بغير واسطة. فالامر الذى بالوسائط قبله من شاء الله ورده من شاء الله تعالى، والابر بغير واسطة لا يمكن خلافه، وهو قوله تعالى (انما آمزه اذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون) فقال له فقير ان الله تعالى قال لآدم بلا واسطة لا تقرب الشجرة فقرب وأ كل، فقال صدقت وذلك أن
آدم انسان كامل . وكذلك قال شيخنا علي الحريري : آدم صفي الله تعالى كان توحيده ظاهر آو باطيا فقال فكان قوله تعالى لا تأكل ، ظاهرآ، وكان آسره وكل" باطنا، فأكل فكذلك قوله تعالى. وابليس كان توحيده ظاهرآ، فأمر بالسجود لا دلم فرآه غيرآفلم يسجد فغير الله عليه وقال (الخريج منها) الآية (قال) وقال شخص لسيدي حسن يا سيدي اذا كان الله يقول لنبيه (ليس لك من الامر شيء) ايش نكوز نحن فقال صيدي ليس
পৃষ্ঠা ৬৩