============================================================
سسن مؤال المون والاستناة بهم بدعة شله 23 از ربك ونحوذلك فهذا مما لا يستريب عالم أنه غيرجائز . وانه من البوع الي لم يفطها أحد من ملف الامة وأثتها . وان كان السلام على أهل القبور جائزأ ونخاطيتهم جائزة كما كان صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه اذل زاروا القبوو أن يقول قائلهم "السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين، وإنا ان شاء الله بكم لاحقون وقال ابن عبد البرثيت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال د ما من رجل يمر بقبر رجل كن يعرفه فيسلم عليه الا رد الله عليه روحه حتى يرد عليه السلام " وفي سنن أبي داود تعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال هما من رجل مسلم سلم على الا رد الله علي روجي حتى آرد عليه الصلام " لكن ليس من المشروع أن يطلب من الاموات شيئا وفي الامام مالك (1) أن عبد الله بن همر رضي الله تعالى عنها كان يقول : السلام عليك يارسول الله السلام عليك يا أبا بكر السلام عليك ياأبهه ثم ينصرف . و كذلك أنس بن مالك وغيره من الصحابة رضي الله عنهم، فقل عنهم السلام على النبي صلى الله عليه وسلم فذا أرادوا اللدعاء استقبلوا القبلة يدعون الله تعالى لابدعون وهم مستقبلو القبر الشريف . وان كان قد وقع في ذلك بعض الطوائف من الفتهاء رالمتصوفة ومن العاة من لا اعتبار بهم فانه لم يلنهب الى ذلك امام متبع في قوله ولا من له في الامة لسان صدق . بل قد تنازع العلماء في السلام على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو حتيفة يستقبل القبلة ويستدبر القبر. وقال مالك والشافي بل يستقبل القبر وعند اللعاء يستقبل القبلة ويستدبر القير، ويجعل القير عن يساره أو يمينه وهو الصحيح أذلا مجذور في ذلك (الثالث) أن يقول: أسألك بجاء فلان عندك أو بحرمته ونحو ذلك . فهو الذي تقدم عن أبي محمد انه أقتى بانه لا يجوز في غير النبي صلى الله عليه وسلم . واقي أبوحنيفة وأبو يوسف وغيرهما انه لايجوز في حق أحد من الانبياء فكيف بغيرهم . وان كان بعض المشايخ المبتدعين يحتج بما يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم النه قال واذا أعيتكم الامور فعليكم بأهل القبور" اوقال "فاستغيثوا بأهل القبور" () كذا بالاصل ولملها وفي (موطا الامام مالك لظ) ل
পৃষ্ঠা ২৩