============================================================
1 اللهغاعة - ما يسوغ منها وما يحظد 11 وذعا الناس ختى سقواء ولهفل قال اللماء يستحب آن يستسقى بأمل الدين والصلاح واذا كانوا بهذه المثابة وهم من أعل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أحسن ، وفي سنن أبي داود وغيره ان رجلا قال انا نستشفع بك على الله ونستشفع بالفه عليك فسح رسول الله صلى الله عليه وسلم ختى رؤي ذلك في وجوه أصحابه فقال "ويحك أتدري ما الله ان الله لايس تشفع به على أحد من خلقه، شأن الله أعظم من ذلكه فأنكر عليه قوله: انا نستشفع بالله عليك ولم ينكر عليه قوله ن تيفع بك على الله - لان الشفيع بسأل المشفوع اليه أن يقضي حاجة الطالبه والله تعالى لا بسأل أحدا من عباده أن يقضي حوائج خلقه وان كان بعض الشعراءء ذكر استشفاعه بالله في مثل قوله شفيعي اليك الله لا رب غيره وليس الى رد الشفيع سبيل فهذا كلام منكر لم يتكلم يه عالم. وكذلك بعض الاتحادية ذكر انه استشفع بالله الى رسوله وكلاهما خطأ وضلال . بل هو سبحاته المسثول المدعو الذي (يسأنة من في السموات والارض) والرسول صلى الله عليه وسلم ايستشفع به الى الله أي يطلب منه أن يسأل ربه الشفاعة في الخلق أن يقضي الله يينهم . وفي أن يدخلهم الجنةه ويشفع في أهل الكبائر من أمته ويشفع في بعض من يستحق الذارأت لايدخلهاء ويشفع فيمن دخلها أن يخرج منهاء ولا نزاع بين جماهير الامة لنه يجوذ أن يشفع لاهل الطاعة المستحقين للثواب ، وعند الخوارج والمعتزلة انه لايشفع لاهل الكبائر لان الكبائر عندهم لا تغفر ولا يخرجون من النار بعد أن يدخلوها لا بشفاعة ولا بغيرها ومذهب أهل السنة والحاعة أنه يشفع في أهل الكبائر ولا يخلد أحدقي التارمن أهل الايمان بل يخرج من النار من في قلبه حبة من ابمان أو مثقال فوقة والاستشفاع به وبغيره هو طلب الدعاء منه وليس معناه الاقسام به على اه والسؤال بناته بحضوره. قلما في منييه أو بعد موته فالا قسام به جل الله والسنوال ف ت
পৃষ্ঠা ১১