134

মাজমু মুধহাব

المجموع المذهب في قواعد المذهب

প্রকাশক

دار عمار ؛ مكة المكرمة : المكتبة المكية

জনগুলি

وهو: (ما راه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن) لم أجده مرفوعا في شيء من كتبا الحديث أصلا، ولا بسند ضعيف بعد طول البحث عنه، وكثرة الكشف والسؤال، وإنما هو من قول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه موقوفا عليه ولكن لهذه القاعدة أدلة أخر غير هذا.

منها: قوله تعالى: ( ولقد أرسلنارسلا منقبلكوحعلنالهكمأزوجاوذرية) [الرعد: 38] فإن اله ذا رد على من قال: { مالهذذا الرسول يأكل الطعام ويمشىفيالأسواق) [الفرقان:، ولفأخبر الله تعالى بأن هذه عادة الرسل المتقدمين من قبله وهذا يقتضي اعتبار العادة.

ولوقوله تعالى: يكأيها الذيب *امنوأ ليستقدنكم الذين ملكت أيمنكر والذين لر يبلغوا الحلم ر فف إلى آخر الآيات، فأمر الله تعالى بالاستئذان في هذه الأوقات التي جرت العادة.

فيها بالابتذال وضع الثياب، فانبنى الحكم الشرعي على ما كانوا يعتادونه.

অজানা পৃষ্ঠা