أن رسول الله [ صلى الله عليه وسلم ] لقي عثمان بن عفان وهو مغموم ولهفان ، فقال له | رسول الله [ صلى الله عليه وسلم ] : ' ما شأنك يا عثمان ؟ ' ، قال : بأبي أنت يا رسول الله | وأمي ، وهل دخل على أحد من الناس ما دخل علي ، توفيت ابنة | رسول الله / [ صلى الله عليه وسلم ] ' عندي رحمها الله ، وانقطع الظهر وذهب الصهر فيما [ 147 / ب ] | بيني وبينك إلى آخر الأبد ، فقال له رسول الله [ صلى الله عليه وسلم ] : ' أتقول ذلك | يا عثمان ' ، فقال : إي والله أقوله يا رسول الله ، فبينا هو يحاوره إذ قال | رسول الله [ صلى الله عليه وسلم ] لعثمان : ' هذا جبريل يا عثمان يأمرني عن أمر الله | عز وجل أن أزوجك أختها أم كلثوم ، وعلى مثل صداقها ، وعلى مثل | عشرتها ' ، فزوجه رسول الله [ صلى الله عليه وسلم ] إياها . | آخره والحمد لله وحده | وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما كثيرا | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | | صفحة فارغة | |
পৃষ্ঠা ৬৪