يقضيه قلب مخلص ولسان
يذكر في هذه القصيدة أمراء دولته وجنده، ويدعو الله أن يؤلف قلوبهم، ويجمعهم حوله.
والقصيدة الثانية ثلاثة وعشرون بيتا، أنشأها في نصف شعبان، وفيها حث على إحياء ليلة النصف، ودعاء له ولجنده ورعيته، وأولها:
لله في أيامنا نفحات
من دهرنا تزكو بها الأوقات
فيها ألا فتعرضوا وتضرعوا
فيها، تجاب لكم بها الدعوات
هذي مواسمهما لنا قد أقبلت
ودنا بموعدها لنا ميقات
وأحد الموشحين العربيين من نغم الحسيني، وهو عشرة أبيات، وأوله:
অজানা পৃষ্ঠা