প্লেটোর টেবিল: প্রেম সম্পর্কে কথা
مائدة أفلاطون: كلام في الحب
জনগুলি
قال أريسطوديمس: وإني أرى نفسي يا سقراط في مأزق حرج لا يقل ما يلحقني من اللوم والذم فيه عما لحق مينيلاوس؛ فأنى لي أن أضارع أجاثون فضلا، أو أدانيه فخرا! أفلا تنتحل لي يا سقراط عذرا أركن إليه؟ كأن تقول إنك أنت دعوتني.
قال سقراط: لعلنا في طريقنا نوفق إلى عذر ننتحله ... فانطلقا، وكان سقراط في أثناء الطريق قد فتح عليه، فأخذ يفكر فيما طرأ له فسار الهوينا، وتخلف عن رفيقه أريسطوديمس، فلما رأى أن رفيقه انتظره سأله أن يتقدمه فصدع بأمره.
ولما بلغ دار أجاثون وجد الباب مفتوحا، ورأى عبدا يستقبل الأضياف، فلما بصر العبد به دنا وسار بين يديه إلى أن بلغ مجلس الأضياف، فلما بصر أجاثون بأريسطوديمس قال:
أجاثون:
جئت في وقت حاجتنا إليك؛ فأنت ضيفنا الليلة على العشاء، فإن كانت لك حاجة فأرجئها إلى فرصة أخرى، كنت ألتمسك أمس لأدعوك، ولكنني لم أهتد إليك، ولكن كيف أنك لم تصطحب سقراط؟ (فتلفت أريسطوديمس لعله يرى سقراط فلم يره؛ لأنه لم يبلغ الدار.)
أريسطوديمس:
لقد جئت معه، وهو الذي دعاني إلى وليمتك.
أجاثون:
لقد أحسنت، ولكن أين سقراط؟
أريسطوديمس:
অজানা পৃষ্ঠা