============================================================
642261 حاجتها فضرب راسها ركن جدار فشجها1 فرضه وجرى الدم على وجهيا وثيابها* وبدنها وهى لا تلتفت الى ذلك ولا تكترث به فقال لها بعض اصحابها اما تحسين بما جرى عليك وهذا الدم قد خضب وجهك وثوبك فالتفتت اليهم كالمستطرفة لذلك والمتيقظة من غفلتها* ثم اقبلت عليهم كالمعتذرة من غفلتها وقالت يا اخوانى 5 التذاذى بموافقة مراده فيما جرى [25 154 6] شغلنى عن الاحساس بما ترون من شاهد الحال فصل واما الخزن فانه من منازل العامة وهو انخلاع عن السرور وملازمة الكابة لتاسف على فايت او6 توجع لممتنع وانما كان من منازل
العامة لان فيه نسيان المنة والبقاء فى رق الطبع وهو فى مسالك الخواص حجاب لان معرفة الله جل جلاله جلى نورها كل ظلمة وكشفت سرورها كل غمة فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون وقيل اوحى الله تعالى الى داود عليه السلام بى فافرح وبذكرى فتلذذ وبمعرفى فافتخر فعما قليل اقرغ الدار من الفاسقين وانزل لعنتى على الظالمين وقيل ان عتبة الغلام دخل فى بعض الايام على رابعة العدوية وعليه قيص جديد17 وهو يتبختر 11 فى مشيته بخلاف ما سبق من عادته فقالت له ياعتبة ما هذا التيه والعجب الذى لم اره من شمايلك قبل اليوم [0 A04 3] فقال يا رابعة ومن اولى بهذا منى وقد اصبح لى مولا واصبحت له عبدا وفى ذلك قال قايلهم شعرته . d177. فشجها .- a1. d60’. وتيابها. - a7. dd77. 4 اليهم و 60 وهو نسيان النة .dd.0 - .اخوتى . 5 - .من غفلتها 0770 5r. O111 r 616 7rd حريد . 10 - نقصتى .510 فليفر حوا 1616155665 5 1160 0 وانشدوا 616 12 يظهر .113 عبدا
পৃষ্ঠা ৮