============================================================
76626 18 5 : ابى القلب الاام عمر فاصبحتا * صفية ان زارها او تجتبا 1.
عدو لمن عادت وسلما اسلمها * ومن قربت ليلى احب وقربا فصل واما الزهد فانه للعوام ايضافانه حبس النفس عن الملذوذات و امساكها بعد تفزيق المجموع وترك طلب المفقود* وعن " فضول الشهوات ومخالفة داعى الهوى وترك ما لا يعنى من كل شيء وهذا تقص فى طريق الخواص لانه تعظيم للدنيا واحتباس على ابعادها3 وتعذيب للظاهر بتركها مع تعلق الباطن بها والمبالاته بالدنيا عين الرجرع الى ذاتك وتضليع . ال الوقت فى منازعة نفسك وشهود حسك او بقايك معك على حرصك: الا ترى الى قوله تعالى تلك [ 151 0) الداز الاخرة نجعلها للذين لا يريدون محلوا فى الارض ولا فاسادا الاية والى قوله با لمن اعطاه الدنيا جذافيرها هذا عطاوتا فامين او امسك بغير حساب فعافى 17 باظنه من شهودها وظاهره من التعلق بها فالزهد على الحقيقة 11 صرف رغبة القلب 17 اليه وتعلق الهمة به والاشتغال به عن كل شىء13 ليتولى هو سبحانه خسم 14 هذه الاسباب عنك وتكون معه كالطفل ابن شهر مع امه لا ارادة له ولا حكم مع امه 15 كما قيل عن بعض المريدين سال بعض الشيوخ فقال ايها
الشيخ باى شىء تدفع ابليس 20 اذ الكدك 17 بالوسوسة فقال له 19 الشيخ لا 144. وامساكها 3r. 5116 00 5 صفيته .5 .عمرو. !
على حرصك d6777 . ذاتك .ا5 .عن انتقادها 6 - عن 0: بكيف عافا 10 - .تعالى .69 .517 - تى 6616266 1661 .67 .
يشغل عبه 500 13 .الرغبة 1 على الحقيقة661070. 1 عك .06 0 - وتكون 2r 66, 400r 61a 66 6 جم 7 767 19 اقصدك 17
পৃষ্ঠা ৪