মাগানিম
المغانم المطابة في معالم طابة
প্রকাশক
مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
জনগুলি
(^١) أخرج البزار في مسنده (كما في كشف الأستار عن زوائد البزار ٣/ ١٠٠ رقم: ٢٣٣٩). «الأنبياء أحياء يصلون في قبورهم» وقد تتبع الشيخ الألباني طرق هذا الحديث-ثم قال: (هذا وقد كنت برهة من الدهر أرى أن هذا الحديث ضعيف لظني أنه مما تفرَّدَ به-ابن قتيبة-ولم أكن قد وقفت عليه في مسند أبي يعلى وأخبار أصبهان فلما وقفت على إسناده فيهما تبين لي أنه إسناد قوي. انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم الحديث: ٦٢١. وانظر: سبل الهدى والرشاد ١٢/ ٣٥٥ - ٣٦٦، والخصائص الكبرى للسيوطي (٢/ ٢٨٠). (^٢) وممن ألَّف فيها: البيهقي في كتابه: حياة الأنبياء في قبورهم، وقد طبع في مصر سنة: ١٣٤٩ هـ. وطبع أخيرًا بتحقيق: أحمد عطية الغامدي، المدينة المنورة، مكتبة العلوم والحكم، ١٤١٤ هـ، ١٣٦ ص. (^٣) أخرجه أبو داود من حديث أبي هريرة ﵁، في المناسك، باب في الصلاة على النبي ﷺ وزيارة قبره، رقم:٢٠٣٤، وأحمد ٢/ ٢٢٧، والطبراني في الأوسط ٣/ ٣٨٥ - ٣٨٦، والبيهقي في السنن ٥/ ٢٤٥. قال الحافظ في الفتح ٦/ ٢٧٩: رجاله ثقات. وانظر: كشف الخفا ٢/ ١٩٤، المقاصد الحسنة ص ٥٨٧، تمييز الطيب من الخبيث ص ١٦٧. وذكر في التلخيص الحبير ٢/ ٢٦٧ أن أصح ماورد في هذا الباب هو هذا الحديث. (^٤) ليس هناك إشكال، وإنما نؤمن بما أخبر به نبي الله ﷺ بأنه عند السلام عليه تُرَدُّ عليه روحه حتى يرد السلام.
1 / 91