هو :
هل لك أن تجيلي أفكارك في ذهني وتجعليها تتجاوب لعلي أقوى على الرد؟
سميرة (في تهيج) :
اسمع. إن هذا (تشير إلى الأبله)
لا يستطيع غير الضحك، وإني بضحكه لسعيدة. وإن عرف يوما ما البكاء شقيت به. (مهلة) (في تحسر كأنها تخاطب نفسها)
ولكن ... أصادقة أنا؟ (تتم فكرتها بإشارة)
وعندي أنه يستطيع البكاء إذا استطاعت الكلاب امتصاص القصب.
هو :
إني أوثر ألا يجول مثل هذه الأفكار في ذهني وألا يتجاوب.
سميرة :
অজানা পৃষ্ঠা