মাদারিজ আস-সালিকিন

ইবনে কাইয়িম আল-জাওযিয়া d. 751 AH
98

মাদারিজ আস-সালিকিন

مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين

তদারক

محمد أجمل الإصلاحي ونبيل بن نصار السندي ومحمد عزير شمس وعلي بن محمد العمران

প্রকাশক

دار عطاءات العلم ودار ابن حزم

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

১৪৪১ AH

প্রকাশনার স্থান

الرياض وبيروت

জনগুলি

সুফিবাদ
٢/ ١٢٥٦ «ويسمعونها ويتدارسونها». في عامة النسخ: «ويَسمعونها ويُسمعونها ويتدارسونها» سقط في المطبوع الفعل الثاني. ٢/ ١٣٢٣ «وكان بعض الصحابة ﵃ وهو حذيفة». قلنا: «وهو حذيفة» ليس في الأصل وش وغيرهما. والزيادة من أحد القراء تحت السطر في نسخة دار الكتب (ع). وهو خطأ، فالأثر المذكور عن أبي الدرداء. والمحقق أثبت الزيادة دون أي إشارة. ٢/ ١٥٠٥ «من إقباله عليه». صوابه: «مراقبًا له» كما في الأصل. ٣/ ١٧٧٦ «وتوكُّله أعظم توكُّلٍ. وقد قال الله: ﴿فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ﴾، وفي ذكر أمره بالتوكُّل مع إخباره بأنَّه على الحقِّ ...». سقط من المطبوع ما تحته خط. ٣/ ١٨٩٩ «والراحة والتعب والسقم». سقط «والصحة» قبل «والسقم». ٣/ ١٩٥٣ «وتضعف القوى». صوابها كما في الأصل وغيره: «ويعصف الهوى». ٣/ ٢١٢٢ «وأظن أن هذا مراد المحاسبي ...» (الفقرة بتمامها في خمسة أسطر) ليست في الأصل ولا ش. وأثبتها المحقق من نسخة دار الكتب دون الإشارة إلى ذلك. ٣/ ٢١٥٣ «إني لا أُطعم ضيفي البائتَ». وعلق عليه: «جميع النسخ (ضيفاي)، وما أثبته هو الصحيح لغة». قلنا: الذي في النسخ: «أضيافي»، ولا غبار عليه، ففي المعاجم أن الضيف يجمع على أضياف وضيوف وضياف وضيفان.

1 / 100