بدمعي وقلبي نارهم حين تضرم
أوري بذكر البان والرند والنقا
وسفح اللوى والجزع والقصد أنتم
وفيها يقول في التخلص إلى مدح الرسول:
تقنعت في حبي لهم فتعصبوا
علي وهم سادات من قد تلثموا
لهم حسب عال ببطحاء مكة
لأن رسول الله في الأصل منهم
ويقول في ختام هذه القصيدة:
عسى وقفة أو قعدة لابن حجة
অজানা পৃষ্ঠা