وللأجانب من جنبيه مضطجع
وفيم صيرتم الإجماع حجتكم
والناس ما اتفقوا طوعا ولا اجتمعوا
وهذه القوة في الحجاج تذكرنا بوثبات الكميت في قصائده الهاشميات.
وقد ختم هذه القصيدة الرائعة بهذا الولاء وهو يخاطب علي بن أبي طالب:
آباي في فارس والدين دينكم
حقا لقد طاب لي أس ومرتبع
ما زلت مذ يفعت سني ألوذ بكم - حتى محا حقكم شكي - وأنتجع
وقد مضت فرطات إن كفلت بها
فرقت عن صحفي البأس الذي جمعوا
অজানা পৃষ্ঠা