61

মাকনা লা ইলাহা ইল্লা লাহ

معنى لا إله إلا الله

তদারক

علي محيي الدين علي القرة راغي

প্রকাশক

دار الاعتصام

সংস্করণের সংখ্যা

الثالثة

প্রকাশনার বছর

١٤٠٥هـ/ ١٩٨٥م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

فِي همزَة التَّعْرِيف ورد قَوْلهمَا بِأَنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَن ينون لفظ الْجَلالَة لِأَن وَزنه حِينَئِذٍ فعال وَلَيْسَ فِيهِ مَا يمنعهُ من التَّنْوِين فَدلَّ على أَن أل فِيهِ زَائِدَة وَمن غَرِيب مَا قيل فِيهِ إِنَّه صفة وَلَيْسَ باسم لِأَن الِاسْم يعرف الْمُسَمّى وَالله تَعَالَى لَا يدْرك حسا وَلَا بديهة فَلَا يعرفهُ اسْمه وَإِنَّمَا تعرفه صِفَاته وَلِأَن الْعلم قَائِم مقَام اسْم الْإِشَارَة وَالله تَعَالَى يمْتَنع ذَلِك فِي حَقه

1 / 120