ولا الله القدير بمحمديها
وكان الطلاب يكتبون ويتغامزون متعجبين، أما التميمي فما صدق أنه يكتب ما كتب حتى نقلهم الشيخ إلى قضية من قضاياه الكبرى فقال:
اكتبوا يا أولادي:
لو كان جسمك مطروحا بهيئته
بعد التلاف طمعنا في تلافيه
كالدن عطل من راح تكون به
ولم يحطم فعادت مرة فيه
لكنه صار أجزاء مقسمة
ثم استمر هباء في سوافيه
وانتقل إلى موضوع آخر أقل خطرا فأملى:
অজানা পৃষ্ঠা