أي ضب تركت من غير حرش
خففي الهمز في النوائب عني
واحمليني على قراءة ورش
ثم ورد منهل العروض فقال:
وإنك مقتضب الشعر لا
يزيد بحال ولا ينقص
الدهر كالشاعر المقوي ونحن به
مثل الفواصل مخفوض ومرفوع
وحدثنا عن محبسه فاستجار بنعم وقال:
وما زال نعم الرأي لي أن منزلي
অজানা পৃষ্ঠা