153

ম্যাকারি

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

জনগুলি

راحت إلى القس بتقريبها

وبيتها أولى بقربانها

قد جربت من فعله سيئا

والطيب جار بجربانها

وربها تسخط بل زوجها ال

سائس في طاعة ربانها

وزارت الدير وأثوابها

ضامنة فتنة رهبانها

وقال الداعي: أما الخمرة يا مولانا، فهو ألد أعدائها وعلى دين مولانا في كرهها وتحريمها، هو على دينك في كل مذاهبه، هو حواريك.

فابتسم مولانا هذه المرة ولم يمتعض بل قال للداعي: كذا تقول؟

অজানা পৃষ্ঠা