أصاب جمري قر فانتبهت له
والنار تدفئ ضيفي حين أدفئها
وهو يعترف بأخذه قسطا وافرا من نعيم الحياة حين يقول:
خبرت البرايا والتصعلك والغنى
وخفض الحشايا والوجيف مع السفر
ويقول عن الدنيا ورياء البشر وإظهارهم الصدوف عنها:
من لم ينلها أراك زهدا
ومن لعير بصليانه
ثم لا يكتفي بإخبارنا عن هذا الترك، بل يقول لماذا فعل ذلك:
ولم أعرض عن اللذات إلا
অজানা পৃষ্ঠা