67

আল-মাআরিফ

المعارف

তদারক

ثروت عكاشة

প্রকাশক

الهيئة المصرية العامة للكتاب

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٩٩٢ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

(٣) معاني القرآن: ذكره السيوطي في: «البغية» والداوديّ في «طبقات المفسرين» وعياض في ترجمة ابنه «أحمد» . أعنى: أبا جعفر أحمد بن عبد الله بن قتيبة، وقال: قرأه عليه قاسم بن أصبغ (٣٥٠ هـ) . وأكاد أشك أن هذا كتاب جديد، وأنه شيء آخر غير كتابيه السابقين- مشكل القرآن، وغريبه- ويكاد يكون هو «غريب القرآن» فالغريب كشف عن المعاني والمعاني إيضاح للغريب، والغرض من الاسمين واحد. فبعيد أن يكون معهما كتابان. (٤) القراءات: ذكره ابن النديم في «الفهرست»، كما ذكره المؤلف في كتابه «مشكل القرآن» (ص ٤٥) حيث يقول: «وستراه كله في كتابنا المؤلف في وجوه القراءات» . ولا ندري هل الكلمة الأولى المزيدة على لسان ابن قتيبة جزء من العنوان، أم هي لون من ألوان التفسير لموضوع الكتاب؟ (٥) إعراب القراءات: هكذا سماه ابن خلكان، والقفطي. ويذكره ابن النديم، والسيوطي، والداوديّ باسم «إعراب القرآن» . وتكاد نرجح ما ذهب إليه ابن النديم، والسيوطي، والداوديّ. فلو أن «ابن قتيبة» أراد ما ذكره ابن خلكان، والقفطي، لا تسع له كتابه السابق «القراءات» أو «وجوه القراءات» . (٦) الرد على القائل بخلق القرآن: ذكره السيوطي في «البغية»، والداوديّ في «طبقات المفسرين» .

المقدمة / 67