عليه رياح اللمالى الثمان ماغيرت منه شعرة واحدة الكاذب بقف مع المبتدعات والعاقل غابته وراءها من كمل أنفت نفسه من كل شيء غيرربه الخلق كلهم لا يضرون ولاينفعون عحب نصبهالعباده فمن رفع تلك الحب وصل اليه الاطمئنان بغيره تعالي خوف والخوف منه اطمئنان من غيره تحت كل حالة حال رباني لوعرفته اعلمت انك تسكن به وتسعي به وأنت مسخر اعملواولاتتكلوا فكل ميسر لماخلق له الصوفى من صفاف لم يرلنفسه على غيره مزية كل الاغيارحب قاطعة فمن تخالص منهاوصل الوقت سيفبة طع من قطعه علامة العافل الصير عند المحنة والتواضع عندااسعة والاخذيالاحوط وطلب الب اقي سبحانه وتعالى علاسة العارف كتماب الحال وصحة المقال والتخلص من الآمال الدنيا والآخرة بين كلمتين عقل ودين لعلم ما رفعك عن رتبة الجهل وأبعدك عن منزلة العنزة وسلك بك سد ل أولى العنزم الشيخ من ادا نصحك أفهمك واذاقادك دلك واذا أخذك نهض بك الشيخ من يلزمك الكتاب والسنة ويبعدك عن المحدثة والبدعة الشيخ ظاهره الشرع وباطنه الشرع الطريقة الشريعة لوث هذه الخرقة كذاب قال الماطن غيرالظاهر العارف بقول الباطن باطن الظاهر وجوهره الخالص القرآن بحرالحكم كلها ولكن أين الاذن الواعبة رنة لنجاح تسمع عند قرع باب الرضامن الله ارض عن الله ونم مرضياولك الامن ماشم رائحة المعرفة من امتخر بأسه وأمه وخاله وعمه وماله ورجاله ليس عند الله على شيء من رأيى نفسه لوعبد الله العابد بعبادة الثقلين وفيه ذرة من الكبر فهومن أعداء الله وأعداء رسوله صلي الله عليه وسلم ثلاث خصال من كن فيه لايكون وليا الااذاطهره الله منهن الحمق والعجب والبخل أكذب الناس علي الله والخلق من رأي نفسه خيرامن الخلق كل الظلم التعالى على الناس الظلم حرص الرجل على المراتب الكاذبة الدنيوية ومنها ان يحب الارتفاع على أخيه بكامة أوجاسة لاحق له بها وعلى ذلك تقاس المراتب من أخذالناس بقوته القاهرة ترك في قلوبهم الضغائن عليه كيف ماكان ومن أخذالنس بانكساره ترك في قلوبهم الاعتراف له عزاوهان نعم الرفيق في بلاد الله تقوى الله ونعم المراح الاخلاص ان يصل العبدالى مرتبة أهل الكمال وفيه بقية من حروف أنا الشطاح بقف مع شطحه حالة الشطح اذ الم يسقط والكامل لايشتغل عن خدمته الدعوى بقية رعونة في النفس لايحتملها القلب مينطق بهالسان الاحمق التحدث بنعمة الله ذكر القربية والتخص من تجاوز مرتبة العبدية العارف لاينظرالى الدنياولاالي الآخرة كل الكمال ترك الاغيار وطرح الاستبشار بحوادث الاكوان والذل بكسوة الفنا بين بدي الحى الذى لايموت لاتجعل رواق شيخك حرما وقبره صنما وحاله دفة المكدية الرجل من يفتخر به شيخه لامن يفتخر بشيخه من صم أسماعه عن أصوات الاغيار سمع نداء لمن الملك البوم فنزل عن فرس كذبه وعجبه وانانيته وحوله وقوته ووحدته وانقهرفي مقام عبوديته اباك والقول بالوحدة التي خاض بم ابعض المتصوفة اباك والشطح فان الحجاب بالذنوب أولي من الحاب بالكفر (ان الله لايغفران شرك به ويغفرمادون ذلك لمن يشاء) اذارأيت الرجل بطيرفي الهواء فلا تعتبره حتي تزن أقواله وأفعاله ميزان الشرع اباك والانكارعلى الطائفة في كل قول وفعل سلملهم أحوالهم الااذاردها الشرع فكن معه التكلم بالحقائق قبل هجر الخلائق من شهوات النفوس من عدل عن الحق الى الباطل تبعالهوي نفسه فهومن الضلال
পৃষ্ঠা ৫০