حيوحقة القدس (أولئكهم الوارثون الذين برثآون الفردوس هم فيهاخالدون) والىارث الفردوس دها مصباح الوجود وسراج الكونين صلي الله عليه وسلم وجآء بمالم يأت به سواه من الاسراراعجيبة والمعانى الغريبة واللغة الفصيحة والاستعارات الصححة الشريفة والتنيلات المطايقة والاشارات الموافقة والرموزالغامضة والكشوف الواضحة والاحكام التكاملة والسياسات الشاملة والآداب الجامعة والاخلاق الطاهرة فمن كان بصيرانظرالى جمال باطن الصورة المحمدية الروحانية ورأى انبساط أنوارها على صفحات الآلاءالناسوتيجة الجسمانية بالسمت والوقار والهيبة والسكينة والاطراق والتبسم والبشر وشاهدهذه النعوت الباطنة والظاهرة كاه المظهرهالابها ليخرج من حيز لذين وقفوامع ظاهر الابداء وحجبوابه عن المبدي ويعلم ان الرسول صلي الله عليه وسلم متول في معناه صورته وحركانه وسكناته لامنه فيه شئوانه محومن أثيته لقيام المتولي له به ألاثري كيف يقولله (ومارميت اذرميت ولكن اللهرمى) فبرأه من فعله في فعله لثآلا يحال شي على حركة الناسوت المعخر أويضاف فعل الي الجسم المقدرالمصور أويثبت تصرف للتولي المدير فاذانظر الناظيراليه بعين التصريف لابعين التصرف وعلم جقيقة البادي والمبدي عليه وأتزل قل شيء فى منزلته وضح له الحق الصريح من غير حمحمة ولا تلويح وميزالسقيم من الصجح واهتدي بهدي الله لابهدي البشر وكان من المطلعين علي مرالقدر المنزهين عن التقليد الذي هومظفة الغرر (قل أولوجئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم) من التمثيل بظواهر الاثر والامتناع من العيان بالخبر وذاك هونقلك بالحيكمة والموعظة الحسنة الى معرفة الحق ليعرفوابه أهله ويعلمواان المقليلبا يألف بغيرهدي من الله تابع هواء وجهله وهدي اللهعز وجل هوما كشف لك عن حقائق الاموروهوالذي ينكتب بقلم العقل على ألواح الصدور (كتب في قلوبهم الايمان وأيدهم بروح منه) فمن أيد بالروح وعلم ان عيسى أيد
غ
غ
غ
كان سسيد نا السمد أحد رضوان الله عليه علي الهمة في محبة جده صلي الله عليه وسلم وكان اذاز كره عليه الصلاة والسلام تضاءل وتصاغر وخشع وكان عندذكره يسبق دمعه كلامه سئل بوما وهو علي كرسي وعظه محمد صلي الله عليه وسلم من آدم أم آدم من محمد صلي الله عليه وسلم فقال محدصلي الله عليه وسلم من آدم فرية وانتقالا وآدم عليه السلام من محمدعليه الجلاة والسلام سقا وعطاء وقيل له رضي الله عنه أي سيدي سمعةاان رسول الله صلي الله وملم كان يسبق جبرائيل عليه السلام وقت نزوله بالوجي فهل كان يعرف القرآن قبل لكاملافقال رضي الله عنه تكلم الجق سجانه وتعالي بالقرآن المجيجد قبل خلق السموات الارض وكتبه في اللوح المحفوظ فلاخلق الله تعالي روح محمد صلي الله عليه وسامعرض ان المجيد على روجه فتمثل على قلبه فلاظهر الى الدنيا و بعث بالرسالة ونزل عليه الوحى على مايا عليه السلام وثذكرت روجه الكر يمقصلى الله عليه وسلم ذلك العرض السابق فق با ع (الم ذلك التاب لاريب فيه) اى ذلك التاب
পৃষ্ঠা ১৯