মাবছাথ ওয়া মাগাজি

ইসমাইল আল-আসফাহানি d. 535 AH
27

মাবছাথ ওয়া মাগাজি

المبعث والمغازي

জনগুলি

وفي رواية عبد الواحد بن أبي عمرو الأسدي عن الكلبي قال: يا عبد المطلب إني مفض إليك من سر علمي أمرا لو يكون غيرك لم أبح به، وفي هذه الرواية: والعلم المخزون الذي اخترناه لأنفسنا.

وفيها: كان لي ابن كنت به ضنينا معجبا وعليه رفيقا حدبا، فزوجته كريمة من كرائم قومه.

وفيها: فيبغون له الغوائل وينصبون له الحبائل.

وفيها: لأعلنت على حداثة سنه أمره ولوطأت أشراف العرب كعبه.

وفيها: من غير تقصير بمن معك.

شرح الألفاظ الغريبة في الحديث

قوله: ما كان من بلائه: أي من كفايته وجلادته.

وخيم: أي أقام، وشالت نعامته: أي فسد أمره واضطرب.

ثم انتحى: أي قصد، بعد تاسعة، أي بعد تسع سنين، وبنو الأحرار: أهل فارس، ووهراز: مقدم جيشهم فارسي من رؤوس أهل فارس، صبر: جمع صبور، مرازبة: جمع المرزبان، والمرزبان في فارس كالبطريق في الروم، وغلب: جمع أغلب وهو الغليظ الرقبة، والجحاجحة: جمع الجحجاح وهو السيد الكريم، تربب: أي تربى، والغيضاة: جمع الغيضة وهي جماع الشجر، وأشبال: جمع شبل وهو جرو الأسد، وقوله: عن شدف: شدف واحدتها شدفاء وهي عوجاء كذا في كتابي ولست أقف على حقيقته غير أن المراد به القسي، وقال الأصمعي: الشدف: القسي الفارسي واحدها شدفاء وهي عوجاء. والغبط: جمع الغبيط وهو خشب الرحل، شبه انحناء القوس بانحنائه.

والزمخر: السهم، يعجل المرمي: أي يقتله سريعا.

পৃষ্ঠা ১০৭