وهي لناظمها إلياس أفندي فياض المحامي. ثم انتقلت إلى باب حسنات الشعراء، فقرأت الأبيات الآتية:
من كل ناطقة الجلال كأنها
أم الكتاب على لسان القاري
دلت على ملك الملوك فلم تدع
لأدلة الفقهاء والأحبار
من شك فيه فنظرة في صنعه
تمحو أثيم الشك والإنكار
قلت والبرهان بسيط. إلى قوله:
أو بابن داود وواسع ملكه
ومعالم للعز فيه كبار
অজানা পৃষ্ঠা