معالم الدين في فقه آل ياسين
معالم الدين في فقه آل ياسين
জনগুলি
শিয়া ফিকহ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
معالم الدين في فقه آل ياسين
মুহাম্মদ বিন শুজা আল-কাতান আল-আনসারি (d. 832 / 1428)معالم الدين في فقه آل ياسين
জনগুলি
الكعبة للمشاهد ومن بحكمه، والجهة للغائب وإن طال الصف، وليست هي البنية، فلو (1) زالت- والعياذ بالله- توجه إلى جهة مقاديرها، وكذا المصلي على الأعلى منها، أو إلى بابها، وفي وجوب اتحاد جهة الإمام والمأموم توقف، فلو استداروا حولها أمكن الصحة بشرط أن لا يكون المأموم أقرب إليها من الإمام.
ولو صلى داخلها استقبل أحد جدرانها، وفوقها يبرز منها قليلا، ولا يجب نصب شيء، ومحراب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم )يفيد العلم بجهتها.
وأهل الدنيا يتوجهون إلى أركانها، فلأهل العراق ومن والاهم ركن الحجر، وعلامتهم: جعل الفجر يوم الاعتدال على المنكب الأيسر، والمغرب على الأيمن، والجدي خلف الأيمن، وعين الشمس عند الزوال على طرف الحاجب الأيمن مما يلي الأنف.
ولأهل الشام الشامي، وعلامتهم: جعل بنات نعش عند مغيبها خلف الأذن اليمنى، والجدي عند طلوعه خلف الكتف الأيسر، وطلوع سهيل بين العينين ومغيبه على العين اليمنى والصبا على الخد الأيسر، والشمال على الكتف الأيمن.
পৃষ্ঠা ৯১