ডাক্তার ও আলোচকদের প্লেগের অমঙ্গল প্রতিহত করার পদ্ধতি
ما يفعله الأطباء والداعون بدفع شر الطاعون
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
অজানা পৃষ্ঠা
(١) الرَّبَاح: النَّمَاء في الخير، والعرب تقول للرجل إذا دخل في التجارة: بالرَّبَاح والسَّمَاح. انظر: لسان العرب ٥/ ١٠٣، وتاج العروس ٤/ ٤٣ [مادة: ربح].
1 / 35
(١) ذكر ابن القيم نحو ذلك في زاد المعاد ٤/ ٣٣. (٢) ما رواه الواعون في أخبار الطَّاعون للسيوطي ص ٢١٧.
1 / 36
(١) ما رواه الواعون في أخبار الطَّاعون للسيوطي ص ١٧٢. (٢) أورده السيوطي في المقامة الدرية (ضمن ما رواه الواعون) ص ٢١٧. (٣) هو: الحسين بن عبد الله بن الحسن بن سينا البَلْخِي البخاري، الفيلسوف الطبيب. وُلِد سنة ٣٠٧ هـ، صاحب المصنفات الشهيرة في الطب والفلسفة والمنطق، منها: "القانون"، و"الشفا". مات عام ٤٢٨ هـ. ترجمته في: الكامل في التاريخ ٧/ ٧٨٣، والملل والنِّحل ٣/ ٥٢٥، وعيون الأنباء في طبقات الأطبَّاء ص ٤٣٧ - ٤٥٩، ووفيات الأعيان ٢/ ١٥٧. (٤) القانون في الطب ٣/ ١٦٤.
1 / 37
(١) ذكره ابن القيم في الطب النبوي ص ١٤٥. (٢) الماء الآسن: هو الذي لا يشربه أحد لِنَتَنِه، ومنه الآية: ﴿مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ﴾. انظر: لسان العرب [مادة: أسن]. (٣) نَبَّه على ذلك العلَّامة ابن القيم في الطب النبوي ص ١٤٧.
1 / 38
(١) أخرجه ابن ماجه في سننه ح (٤٠١٩) ٢/ ١٣٣٢، والداني في السنن الواردة في الفتن ح (٣٢٦) ٣/ ٣٩٢، والبيهقي في شعب الإِيمان ٣/ ١٩٧. والحديث إسناده صحيح. انظر: السلسلة الصحيحة برقم (١٠٦)، وصحيح سنن ابن ماجه ٣/ ٣١٦. (٢) أخرجه أبو يعلى في مسنده ح (٤٩٨٠) ٨/ ٣٩٦ بلفظ: (ما ظهر في قوم الزِّنى والربا إلَّا أحلّوا بأنفسهم عقاب الله) من حديث ابن مسعود مرفوعًا، والحاكم في المستدرك ٢/ ١٣٦ من حديث بريدة مرفوعًا بهذا اللفظ، وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي، والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٣٤٦، وفي شعب الإِيمان ح (٣٣١٢) ٣/ ١٩٦ بنحوه. (٣) أخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٥٠٣، وصحَّح إسناده ووأفقه الذهبي، =
1 / 39
= والداني في السنن الواردة في الفتن ح (٣٢٥) ٣/ ٦٨٩ من حديث ابن مسعود موقوفًا. (١) مخطوط ل/ ٣١ ب - ٣٤ ب ضمن مجموع عن نسخة المكتبة الوطنية بباريس. (٢) الوَخْزُ: طعن ليس بنافذ، ويقال أيضًا لكل شيء قليل: وَخْز. انظر: النهاية لابن الأثير ٥/ ١٦٣، ولسان العرب [مادة: وخز]. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ٣٩٥، والبزار في مسنده ح (٢٩٨٦) ٨/ ١٦، وأبو يعلى في مسنده ح (٧٢٢٦) ١٣/ ١٩٤، والطبراني في الأوسط ح (١٤١٨) ٢/ ١٠٩، والحاكم في المستدرك ح (١٥٨) ١/ ١١٤، والبيهقي في الدلائل ٦/ ٣٨٤. قال الهيثمي في المجمع ٢/ ٣١١: رواه أحمد بأسانيد، ورجال بعضها رجال الصحيح. والحديث إسناده فيه ضعف، فيه جُبَارة بن المغلس، ضعَّفه ابن معين والبخاري وابن عدي. انظر: تهذيب التهذيب ١/ ٢٨٨. ويشهد لِكَوْنِ الموت بالطَّاعون شَهَادَة حديث أنس الذي أخرجه البخاري في كتاب الأنبياء، باب ما يذكر في الطَّاعون ح (٥٧٣٢)، ولفظه: "الطَّاعون شهادة لكل مسلم"، وحديث عائشة ح (٥٧٣٤) بنحوه. وانظر في الكلام على =
1 / 40
= أسانيده: بذل الماعون لابن حجر ص ١٣٣ - ١٤٤. (١) الغُدَّة: كل عُقدة في جَسَد الإِنسان أَطَافَ بِهَا شَحْمٌ، وغدَّة الإِبل: طاعون يصيب الإِبل وقلَّما تسلم منه. انظر: النهاية لابن الأثير ٣/ ٣٤٣، ولسان العرب [مادة: غدد]. (٢) أخرجه أبو يعلى في مسنده ح (٤٤٠٨) ٧/ ٣٨٠، ح (٤٦٦٤) ٨/ ١٢٥. (٣) فتح الباري ١٠/ ١٩١. (٤) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ٢٨٧، والحاكم في المستدرك ١/ ٢٠٩، وابن حبان في صحيحه كما في الإحسان ح (٦٠٦٤) ١٣/ ٤٢٦.
1 / 41
(١) الزَّمَانَة: العاهة، ورجل زَمِن، أي مُبْتَلَى بَيِّن الزمانة. انظر: لسان العرب [مادة: زمن].
1 / 42
(١) زاد المعاد ٤/ ٣٥. (٢) الفَصْد: شق العِرْق. انظر: لسان العرب [مادة: فصد]. (٣) القانون في الطب ٣/ ١٦٥. (٤) له كتاب: "تحفة الراغبين في بيان أمر الطواعين"، مخطوط في مكتبة أسعد أفندي برقم (٣٥٦٧/ ٥)، اختصر به كتاب: "بذل الماعون في فضل الطَّاعون"، لابن حجر.
1 / 43
(١) آداب الشافعي لابن أبي حاتم ص ٣٢٧، وأورد الخبر البيهقي في مناقب الشافعي ٢/ ١١٨. (٢) يُسْتخرج من ورق العنب، ويستخدم لعلاج عدة أمراض. انظر: الجامع لمفردات الأدوية لابن البيطار ٢/ ٢٧٧. (٣) هو: محمد بن علي بن عمر أبو حامد نجيب الدِّين السمرقندي، طبيب فاضل بارع، له في الطب تصانيف مشهورة، قتل بمدينة هراة إثر اجتياح التتر عام ٦١٩ هـ. ترجمته في: عيون الأنباء لابن أبي أصيبعة ص ٤٧٢، والواقي بالوفيات ٤/ ١٨٤، ومعجم المؤلفين ١١/ ٣١.
1 / 44
(١) كلمة غير واضحة في الأصل، اجتهدت في قراءتها. (٢) زاد المعاد ٤/ ٣٣.
1 / 45
(١) أخرجه مسلم في صحيحه ح (١٨٢١) كتاب الصلاة، باب استحباب صلاة النافلة في بيته. (٢) أخرجه الترمذي في جامعه ح (٢٨٧٨) كتاب فضائل القرآن ٥/ ١٤٥، والحاكم في المستدرك ح (٣٠٢٦) ٢/ ٢٨٥، وإسناده ضعيف فيه حكيم بن جُبير. قال أحمد: ضعيف الحديث، مضطرب. وقال الجوزقاني: كذاب. وضعفه ابن معين، وشعبة، والنسائي، وغيرهم. انظر: تهذيب التهذيب ١/ ٤٧٢. (٣) أخرجه النسائي في السنن الكبرى ح (٧٨٤٥) ٤/ ٤٣٩، وقال الهيثمي في المجمع: رواه البزار ورجاله رجال الصحيح ٧/ ١٤٩. (٤) أخرجه الترمذي في جامعه ح (٢٠٨٥) ٤/ ٣٤٥، والنسائي في الكبرى ح (٧٩٣٠) ٤/ ٤٥٨، وابن ماجه في السنن ح (٣٥١١) ٢/ ١١٦١، وإسناده صحيح. انظر: صحيح ابن ماجه ٣/ ١٧٦.
1 / 46
(١) أخرجه البخاري في صحيحه ح (٣٢٩٣) كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده من حديث أبي هريرة، ومسلم في صحيحه ح (٦٧٨٣) كتاب الذكر والدعاء، باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء ١٧/ ١٩. (٢) أخرجه الترمذي في جامعه ح (٣٤٧٤) كتاب الدعوات، باب ٦٣ بنحوه، وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب صحيح، والطبراني في الدعاء ح (٧٠٦) ٢/ ١١٢٢، وفي الكبير ٢٠/ ٦٥، وابن السني في عمل اليوم والليلة ح (١٤٢) ص ١٢٥ بنحوه. قال الحافظ ابن حجر: "هذا حديث حسن غريب". نتائج الأفكار ٢/ ٣٠٥، وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ١٠٩: "رواه الطبراني من طريق عاصم بن منصور، ولم أجد من وثقه ولا ضعفه، وبقية رجاله ثقات". (٣) أخرجه مسلم في صحيحه ح (٦٨١٧) كتاب الذكر والدعاء، باب في التعوُّذ من سوء القضاء ... (٤) حلية الأولياء ٩/ ١٣٦.
1 / 47
(١) نُصُوص الشَّارع الواردة في فضل الدعاء باسم الله الأعظم غير صريحة في تحديد هذا الاسم، وكذا الوارد من آثار عن الصحابة والتابعين. انظر: شأن الدعاء للخطابي ص ٢٥، وتفسير ابن كثير ١/ ١٤٠، وأضواء البيان ٤/ ٤٥٠، والنهج الأسمى للحمود ١/ ٦٣ وما بعدها، واسم الله الأعظم د. عبد الله الدميجي ص ١١٣ - ١٢٨.
1 / 48
(١) تَعْلِيقُ التَّمَائِمِ الْمُشْتَمِلَة على آي من الكتاب العزيز، وأدعية من السنَّة النبوية مسألة اختلف العلماء من الصحَابة والتابعين ومن بعدهم في جوازها؛ وممن ذهب إلى جوازها ما رُوي عن عائشة ﵂ وأبي جعفر الباقر، وأحمد بن حنبل في بعض الروايات عنه، وهو ظاهر اختيار الإِمام ابن تيمية والحافظ ابن القيم. راجع إن شئت: زاد المعاد ٤/ ٢٧٢ وما بعدها، تيسير العزيز الحميد ص ١٦٧ وما بعدها. (٢) التَّقَيُّد في الأدعية والأذكار بعدد معين، أو وصف خاص، أو الالتزام بمكان =
1 / 49
= محدد مع ترتيب الفضل على المداومة عليه في حال من الأحوال يحتاج إلى ثبوت نَصٍّ من الشَّارع، فيه حَفْزُ النَّاس على الالتزام به؛ لتحصيل ثواب، أو رفع بلاء. يقول ابن تيمية ﵀: "وليس لأحد أن يَسُن للناس نوعًا من الأذكار والأدعية غير المسنون، ويجعلها عبادة راتبة يواظب الناس عليها كما يواظبون على الصلوات الخمس". انظر: مجموع الفتاوى ٢٢/ ٥١١، تصحيح الدعاء ص ٤٢ وما بعدها. (١) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٤٢٩، والترمذي في جامعه ح (١٣٥) ١/ ٢٤٢ بنحوه، وابن ماجه في السنن ح (٦٣٩) ١/ ٢٠٩، والحاكم في المستدرك ح (١٥) ١/ ٤٩، والدارمي في سننه ح (١١٢٤) ١/ ٢٧٣، وأبو يعلى في مسنده ح (٥٤٨) ٩/ ٢٨٠، والبيهقي في السنن الكبرى ٨/ ١٣٥، وقال الهيثمي في المجمع ٥/ ١١٨: رواه البزار، ورجاله رجال الصحيح خَلا هبيرة بن مريم، وهو ثقة.
1 / 50
(١) أخرجه مسلم في صحيحه ح (٥٧٨٢) كتاب الطب، باب تحريم الكهانة وإتيان الكهان. (٢) أخرجه أحمد في مسنده ١/ ٢٢٧، وأبو داود في السنن ح (٣٩٠٥) ٤/ ٢٢٦ كتاب الطب، وابن ماجه في السنن ح (٣٧٢٦) ٢/ ١٢٢٨ كتاب الأدب، وابن أبي شيبة في مصنفه ٥/ ٢٣٩. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٥/ ١٦، وابن خزيمة في صحيحه ح (١٣٩٧) ٢/ ٣٢٥، والطبراني في الكبير ح (٦٧٩٧) ٧/ ١٨٨، وإسناده فيه ضعف لجهالة ثعلبة بن عباد، ذكره ابن المديني في المجاهيل الذين يروي عنهم الأسود بن قيس، وكذا قال ابن حزم، وتبعه ابن القطان. انظر: تهذيب التهذيب ١/ ٢٧٢. (٤) هو: عبد الله بن محمد بن علي أبو جعفر المنصور، الخليفة العباسي، بويع له =
1 / 51
= بالخلافة عام ١٣٦ هـ، ودامت ولايته اثنين وعشرين سنة، عُرف بقيامه على أحوال الناس، على ظُلم اعتراه في ذلك منه لهم، وثِقَةٍ بالمنجمين. مات عام ١٥٨ هـ. ترجمته في: تاريخ بغداد ١/ ٦٣ وما بعدها، المنتظم ٨/ ١٩٩، البداية والنهاية ١٠/ ٩٩. (١) زهير بن محمد بن علي بهاء الدين المهلبي العتكي. وُلِد سنة ٥٨١ هـ، شاعر كاتب عند الملك الصالح أيوب، له ديوان شعر مطبوع. مات عام ٦٥٦ هـ. ترجمته في: وفيات الأعيان ٢/ ٣٣٢، النجوم الزاهرة ٧/ ٦٢.
1 / 52
(١) أنهيتُ بحمد الله وفضله قراءة رسالة: "ما يفعله الأَطبَّاء والدَّاعون بدفع شرِّ الطَّاعون"، والتعليق على نَصِّهَا، مُجْتَنِبًا الإِطالة وإثقال الحواشي، عَشِيَّةَ يوم السبت غرَّة شهر ربيع الأول ١٤٢١ هـ. قاله أفقر الورى إلى عفو ربه ورحمته خالد بن العربي مُدْرِك العَرُوسي غفر الله له ولوالديه
1 / 53