Maʿāqif al-Ṭawāʾif min Tawḥīd al-Asmāʾ wa-l-Ṣifāt
مواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات
প্রকাশক
أضواء السلف،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
Maʿāqif al-Ṭawāʾif min Tawḥīd al-Asmāʾ wa-l-Ṣifāt
মুহাম্মদ ইবনে খলিফা আল-তামিমি d. Unknownمواقف الطوائف من توحيد الأسماء والصفات
প্রকাশক
أضواء السلف،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
١ الصواعق المنزلة ١٥٣١١٣، ١٠٣٢ بتصرف. ٢ دلالة القرآن على الأمور نوعان: أحدهما: خبر الله الصادق، فما أخبر الله ورسوله به فهو حق كما أخبر الله به. الثاني: دلالة القرآن بضرب الأمثال وبيان الأدلة العقلية الدالة على المطلوب فهذه دلالة شرعية عقلية، فهي شرعية لأن الشرع دل عليها، وأرشد اليها. وعقل لأنها تحلم صحتها بالمقل، ولا يقال: إنها لم تعلم إلا بمجرد الخبر. وإذا أخبر الله بالشيء، ودل عليه بالدلالات العقلية: صار مدلولا عليه بخبره، ومدلولا عليه بدليله العقلي الذي يعلم به، فيصير ثابتا بالسمع والعقل، وكلاهما داخل في دلالة القرآن التي تسمى "الدلالة الشرعية". مجموع الفتاوى ٦/ ٧١، ٧٢.
1 / 47