আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
লুৎফ তাদবীর
ইবনে আবদুল্লাহ খতিব ইস্কাফি d. 420 AHين الديار كأنها بالحاجر
وحى تبين في كتاب دائر(
وفيها يقول : وأحال شكركم الوعيد وربما
تبع الضغينة عند غير الشاكر ما في السوية أن بجر عليهم
وتكون يوم الروع أول صادر
فلما سمع فروة هذا البيت الأخير ، استفرزه وكان صبيا لم يجرب حربا . فحمله هذا البيت على أن صبر في حرب بعد أصحابه وقاتل وحده ، فقتل بيده ثلاثة من بنى حنظلة، وقتل(2) . فحكى عن الفضل بن الحباب : أنه سمع عمارة وقد قيل له : قتلت فروة ، فقال : ما قتلته ولكن أقتلته ، أى عرضته للقتل .
وقيل إن كسرى قال له منجموه : إنك تقتل . قال : لأقتلن الذى قتلنى . فأمر بسم فخلط في أدوية ثم كتب عليه : «دواء للجماع ثجرب، من أخذ منه وزن كذا جامع كذا وكذا مرة » وجعله فى خزانة الطب . فلما قتله ابنه شيرويه وفتش خزانته مر به ، فقال لنفسه : بهذا الدواء كان قوى على شيرين . فأخذ منه فأكله فأصبح وهو ميت .
ف مران الرأى :
حكي آن عبد املتن مروال تال من رجال أهله . فورد عليه في يوم
পৃষ্ঠা ২১৯