আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
লুহুফ ফি কাতলা তুফুফ
ইবনে তাওউস d. 664 AHاللهوف في قتلى الطفوف
فقال ابن زياد وا لهفاه عليك أبالبارقة تخوفني وهاني يظن أن عشيرته يسمعونه.
ثم قال أدنوه مني فأدني منه فاستعرض وجهه بالقضيب فلم يزل يضرب أنفه وجبينه وخده حتى انكسر أنفه وسيل الدماء على ثيابه ونثر لحم خده وجبينه على لحيته فانكسر القضيب فضرب هاني بيده إلى قائم سيف شرطي فجاذبه ذلك الرجل فصاح ابن زياد خذوه فجروه حتى ألقوه في بيت من بيوت الدار وأغلقوا عليه بابه فقال اجعلوا عليه حرسا ففعل ذلك به فقام أسماء بن خارجة إلى عبيد الله بن زياد وقيل إن القائم حسان بن أسماء فقال أرسل غدر سائر اليوم أيها الأمير أمرتنا أن نجيئك بالرجل حتى إذا جئناك به هشمت وجهه وسيلت دماءه على لحيته وزعمت
পৃষ্ঠা ৫১