লুহুফ ফি কাতলা তুফুফ

ইবনে তাওউস d. 664 AH
202

وشاسعين عن الأمصار كأنا أولاد ترك وكابل من غير جرم اجترمناه ولا مكروه ارتكبناه ولا ثلمة في الإسلام ثلمناها @QUR@ ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين إن هذا إلا اختلاق والله لو أن النبي تقدم إليهم في قتالنا كما تقدم إليهم في الوصاية بنا لما زادوا على ما فعلوا بنا ف

وأكظها وأفظعها وأمرها وأفدحها فعند الله نحتسب فيما أصابنا وما بلغ بنا فإنه @QUR@ عزيز ذو انتقام.

قال الراوي:

فقام صوحان بن صعصعة بن صوحان وكان زمنا فاعتذر إليه ص بما عنده من زمانة رجليه فأجابه بقبول معذرته

পৃষ্ঠা ২০২