نريد بهذه التراكيب ما دخل العربية من أساليب اللغة السريانية والعبرانية واليونانية وخاصة بعد ترجمة التوراة، وهي كثيرة نأتي بأمثلة منها:
فمن التراكيب العبرانية قولهم:
قال في قلبه: أي افتكر.
واستراح الله من جميع عمله الذي عمله.
من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ... وإذا أكلت موتا تموت.
وحدث بعد أيام أن قايين قدم أثمارا ... وحدث إذ كان في الحقل أن قايين قام على أخيه ... إلخ.
فيكون إذا رآك المصريون أنهم يقولون: هذه امرأته.
صنع له خيرا وصنع له شرا. (بدل أحسن إليه وأساء إليه.)
ورفع عينيه ونظر.
وصار كلام الرب إلى أبرام قائلا.
অজানা পৃষ্ঠা