سلامتك أيها الفخيم (لنفسها)
وكيف أبوح له بسري، وأطلعه على حقيقة أمري، قبل ما أقف على المراد؟
ملك :
ما هذا العناد؟ قربك من فرناس بعيد، ودونه كل عذاب شديد، وكل راحة واعتبار، بقرب ولدي أكسيفار، فامتثلي الأمر، لتأمني من الضر، وتحصلي على الافتخار، بزفافك على ولدي أكسيفار.
مونيم :
إلهي ماذا أقول! أنا يا مولاي آه.
ملك :
ما ذا الذهول؟ ولم قطعت الكلام؟
مونيم :
آه سلمني يا سلام ... قلبي غير مطمئن.
অজানা পৃষ্ঠা