[الفاتحة: 7].
و " الريب ": الشك مع تهمة؛ قال في ذلك: [الخفيف]
111- ليس في الحق يا أميمة ريب
إنما الريب ما يقول الكذوب
وحقيقته على ما قال الزمخشري: " قلق النفس واضطرابها ".
ومنه الحديث:
" دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ".
ومنه أنه مر بظبي خائف فقال: " لا يربه أحد بشيء ".
فليس قول من قال: " الريب الشك مطلقا " بجيد، بل هو أخص من الشك كما تقدم.
وقال بعضهم: في " الريب " ثلاثة معان:
অজানা পৃষ্ঠা