وهذه الحاجة الاجتماعية لا تتمثل في المصانع والمعامل والشركات وحدها،
إذا كان هذا هو حال العلوم بوجه عام.
6
فإن الفلسفة تجد نفسها في موقف لا تحسد عليه! فهي لا تعرف هذا الاتجاه
إن الفلسفة مهما اختلفت تعريفاتها هي في النهاية وعي عصرها أو عصرها معبرا عنه
7
وهي دائما في قلب الواقع، والواقع دائما في قلبها. وإذا كانت علاقة
3
ويضاعف من هذا التوتر أن الفلاسفة أنفسهم كثيرا من يصرون على عدم الاكتراث بحكم
8
অজানা পৃষ্ঠা