تخبريني إن كانت هذه ربة البيت؛ إذ لم أشاهدها من قبل، وأكره
أن تذهب كلماتي أدراج الرياح، فإلى جانب الأسلوب الممتاز الذي
كتبت به، فإنني بذلت جهدا كبيرا في استظهارها. فيا أيتها
الجميلات الكريمات، أرجو ألا تستهزئن بي؛ فأنا بالغ الحساسية 175
لأدنى كلمة جارحة.
أوليفيا :
من أين أتيت سيدي؟
فيولا :
لا أكاد أستطيع أن أقول كلاما خارج النص الذي حفظته، وهو
لا يتضمن هذا السؤال. أيتها الرقيقة الكريمة، أريد تأكيدا معقولا بأنك 180
অজানা পৃষ্ঠা