معجزة النهر ترجع إلى طفولة الأرض وتكاد تنتهي الأرقام دون حساب عمره. •••
ولكن أنت أيها الإنسان الزائل لا تفيض إلا مرة واحدة
ثم تغيض حياتك مرة واحدة
فهلا كنت كالنهر ما دام شبابك زاهيا؟
هلا وهبت نصيبا من حياتك للأرض الطاهرة ؟ •••
كانت إلهة المجد تفتنني فأصبحت أفتنها؛ لأني زهدت فيها
آمالنا تتم إذا اقتنعنا، وما دامت مطامعنا دام عذابنا
يطول عمر من يطلب الموت ومن يفرون منه يلحق بهم
حياتنا لها قيمة في ذاتها فدعني من قصة الجحيم والجنة. •••
محبوبتي المسكينة ترتجف في يدي وتبكي، ماذا بك أيتها المحبوبة؟
অজানা পৃষ্ঠা