লাওয়াইহ আনওয়ার
لوائح الأنوار السنية ولواقح الأفكار السنية
তদারক
عبد الله بن محمد بن سليمان البصيري
প্রকাশক
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٥ هـ - ١٩٩٤ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
লাওয়াইহ আনওয়ার
মুহাম্মদ ইবনে আহমদ অস-সফারিনি d. 1188 AHلوائح الأنوار السنية ولواقح الأفكار السنية
তদারক
عبد الله بن محمد بن سليمان البصيري
প্রকাশক
مكتبة الرشد للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٥ هـ - ١٩٩٤ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
(١) وهذا الدليل هو الذي يسببه قامت الفتن وكثر الإضطراب والإختلاف وقال الجهمية والمعتزلة بإنكار الصفات قالوا: لأن إثبات الصفات يستلزم التشبيه والتجسيم واللَّه ﷾ منزه عن ذلك لأن الصفات التي هي العلم والقدرة والإرادة ونحو ذلك أعراض ومعان تقوم بغيرها والعرض لا يقوم إلا بجسم واللَّه تعالى ليس بجسم لأن الأجسام لا تخلوا من الأعراض الحادثة وما لا يخلو من الحوادث فهو محدث. انظر: جواب شيخ الإسلام عن هذا الدليل في نقض تأسيس الجهمية (٢/ ٢١٩)؛ وانظر: اعتراضات الناس علي هذه الطريقة في (١٢/ ٢١٤، ١٣/ ١٤٧، ١٦/ ٢٦٧) من مجموع فتاوى شيخ الإسلام. (٢) الكلام الذي بين القوسين حصل فيه سقط استدرك في الهامش في "أ" وسقطت عبارة: إن الأجسام لا تخلو عن الإجتماع والإفتراق وهما حادثان من "ظ" وقد استعنا في تصويب النص من كلام شيخ الإسلام في الفتاوي (١٢/ ١٤٠ - ١٤١). (٣) في "أ" القايل. وما أثبتنا من "ظ" ومن الفتاوي (١٢/ ١٤١) وهو الصواب.
1 / 136