লামহা ফি শারহ মুলহা
اللمحة في شرح الملحة
তদারক
إبراهيم بن سالم الصاعدي
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২৪ AH
প্রকাশনার স্থান
المدينة المنورة
জনগুলি
শব্দতত্ত্ব ও ব্যাকরণ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
লামহা ফি শারহ মুলহা
ইবন আল-সায়িগ d. 720 / 1320اللمحة في شرح الملحة
তদারক
إبراهيم بن سالم الصاعدي
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২৪ AH
প্রকাশনার স্থান
المدينة المنورة
জনগুলি
١ أصل المبتدأ: أن يكون معرفة، وأصل الخبر: أن يكون نكرة؛ وذلك "لأنّ الفائدة في الخبر، وإنما يذكر الاسم لتسند إليه الفائدة؛ ألا ترى أنّك إذا قلتَ: (زيدٌ قائم)؛ فالمخاطَب لم يستفد بقولك: (زيدٌ) شيئًا لأنّه كان يعرفه، وإنما فائدته في قولك: (قائمٌ) لأنّه قد كان يجوز أن يجهل قيامه؛ فإذا أخبره به فقد أوصلت إليه فائدة". التّبصرة ١/١٠١. ويُنظر: الكتاب ١/٣٢٨، والأصول ١/٥٩، وشرح عيون الإعراب ٩٤، وشرح المفصّل ١/٨٥. ٢ ما بين المعقوفين ساقطٌ من أ. ٣ ما بين المعقوفين ساقطٌ من ب. ٤ هذا بيتٌ من الرّجز، وهو لأبي النّجم العجليّ. والمعنى: شعري الآن هو شعري المشهور المعروف بنفسه لا شيء آخر. والشّاهد فيه: (وشعري شعري) حيث وقع المبتدأ والخبر معرفتين؛ فأنت مخيّرٌ في جعلك أيّهما شئت المبتدأ. يُنظر هذا البيتُ في: إيضاح الشّعر ٣٥٣، والخصائص ٣/٣٣٧، والمقتصد ١/٣٠٧، وأمالي ابن الشّجريّ ١/٣٧٣، والمرتجل ٣٧٧، وشرح المفصّل ١/٩٨، ٩/٨٣، والإرشاد إلى علم الإعراب ١٢٣، والمغني ٤٣٤، والخزانة ١/٤٣٩، والدّيوان ٩٩.
1 / 295